روي عيون NHL Headcoaching الوظيفة
4 أبريل 2009 من قبل بيغ توني
يتردد أن باتريك روي مهتمة في وظيفة headcoaching في NHL الآن. كيف روي سيكون مدربا على أعلى مستوى لا أحد يعرف حقا ولكن سيكون هناك الكثير من المرح. شخصيته كلاعب إضافة بهرجة الذي كان غريب. عموما تقارب روي عن دائرة الضوء في شوتايم لم يتدخل في حياته على اللعب الجليد. في واقع الأمر ربما تسبب له لرفع مستواه. تخيل أن نفس الإثارة والطاقة وراء مقاعد البدلاء. كان ينظر لمحة من ذلك في مساعيه كمدرب على مستوى المبتدئين ولكن مع بعض الجدل. على الصعيد NHL هذا النمط في جميع الاحتمالات خلق جدت القليل من الجدل بقدر ما فعلت في مكتبه أزعج صغار. في الواقع، فإن هذا النمط ربما تنشيط اللاعبين والجماهير على حد سواء مما يؤدي إلى بعض الليالي مسلية جدا سواء كان ذلك midseason أو في سميكة من التصفيات. وربما روي مدرب في أي مونتريال أو كولورادو وبغض النظر عن أي مدينة يحط في أنه سيكون هناك الوقائع المنظورة واحد في الكثير. إذا كان ينتهي في مونتريال وسائل الإعلام سيكون لها مجال في اليوم مع عودة أسطورة حية إلى حيث بدأ كل شيء بالنسبة له في عام 1986. وهناك علاقة الحب والكراهية مع الجماهير ووسائل الإعلام في مونتريال تتطور بالتأكيد مثل الهوكي مخبول المدينة الذي يحدد النجاح من خلال كلمتين وكلمتين فقط "كأس ستانلي". وروي أعرف ما يمكن توقعه في هذا الوضع واعتقد انه سوف تزدهر على الضغط الذي سيكون بالتأكيد وضعت مربع على كتفيه. حتى بين المشجعين ووسائل الإعلام، (ناهيك عن الطريقة غير رسمي والذي ترك الفريق كلاعب) و كل أشباح منتدى القديمة التي خوار في أروقة مركز بيل، فإن باتريك روي في مونتريال أن يكون أي شيء ولكن مملة.
سوف باتريك روي في دنفر تعمل أيضا بشكل جيد للغاية. مع الطاقة انه سوف يجلب على مقاعد البدلاء (كما ذكر أعلاه) أنه يمكن إعادة تنشيط المدينة التي كانت بلدة الهوكي التي لا تصدق لأنها انتقلت إلى هناك من مدينة كيبيك منذ ما يقرب من 15 عاما. الفريق لم يكون عاما جيدا وللمرة الأولى منذ فترة طويلة بعض المقاعد في مركز بيبسي ظلت غير مأهولة. ووضع روي خلف مقاعد البدلاء بالتأكيد وضع المشجعين مرة أخرى في المقاعد وإعطاء أفالانش بعض الاهتمام الوطني التي تشتد الحاجة إليها (من كل من كندا والولايات المتحدة). بالطبع لن يكون فقط المشجعين الذين سيكون متحمس حول عودة روي في دنفر ولكن أيضا اللاعبين الذين سوف يتغذى من النار روي والعاطفة للعبة. وأخيرا، وليس آخرا، هو الضجيج الذي لا شك أن خلق المؤدية إلى أربعة اجتماعات بين باتريك روي واين Gretzky. اثنين من الأساطير الذين يعيشون فرقهم ضد احدة مما يؤدي أخرى ومن المؤكد أن إضافة عنصر غير المادي الإضافي إلى أن متابعة المباراة. اعتبارا من الآن هو في الحقيقة لا توجد خصومة بين كولورادو وفينيكس ولكن مع هذين اللاعبين وراء مقاعد البدلاء، والطبيعة التنافسية لكل منها على يقين من أن تمتد على الجليد وهو احتمال مثير للغاية.
أحبه أو أكرهه لا يهم أين ينتهي روي عن وجوده سيكون لها سوى تأثير إيجابي على فريقه، المدينة، والدوري ككل.
[...] باتريك روي يقال ايبالينج وظيفة يدرب في NHL. كمشجع أجنحة أقول هذا: من فضلك، لمحبة كل ما هو خير في هذا العالم، فليكن مع [...]